بالما دي ميورقة ، في كامل بالما دي ميورقة ، هي المدينة الرئيسية و عاصمة منطقة الحكم الذاتي لجزر البليار في اسبانيا .
تقع على الساحل الجنوبي من الجزيرة على خليج بالما .
اعتبارا من تعداد عام 2009 ، بلغ عدد سكان مدينة بالما الصحيح 401270 ، و بلغ عدد سكان المنطقة الحضرية بأكملها 517285 ، لتحتل المرتبة الثانية عشرة باعتبارها أكبر منطقة حضرية في إسبانيا .
تقريبا نصف مجموع سكان ميورقة يعيشون في بالما .
على الرغم من فصل كابريرا أرخبيل ، عن نطاق واسع من بالما دي ميورقة السليم ، ويعتبر إداريا جزء من البلدية .
مطارها ، سون سانت خوان ، يخدم أكثر من 22 مليون مسافر سنويا .
وقد عرضت قصر مايفنت من المدينة إلى الأمير ثم خوان كارلوس الأول في إسبانيا .
وقد قضى أفراد العائلة المالكة منذ عطلتهم الصيفية في بالما دي ميورقة .
على بلاسا دي اسبانيا هو محور النقل من بالما دي ميورقة .
و ايستاسيو المتعدد الوسائط يلبي للحافلات و القطارات ( التي تسيطر عليها هذا الأخير من قبل TIB .
في اثنين من المباني القديمة كموطن المعلومات السياحية و العديد من المقاهي يجلس على جانبي اثنين من السلالم الكبيرة التي تؤدي إلى ايستاسيو ، الذي يجلس المثير للاهتمام تحت حديقة كبيرة و شعبية .
على مروج عدة صناديق زجاجية ، والتي تتيح في الضوء و التهوية إلى محطة تحت الأرض .
هناك أيضا هياكل اللعب للقطار تحت عنوان ، كل واحد على شكل عربة القطار وسميت المدن على طول خط Ferrocarril دي سولير ، و التي يرجع تاريخها إلى 1911 السكك الحديدية التي لديها محطة بالما حقها بجوار حديقة .
البلدة القديمة (في منطقة جنوب شرق بالما وراء الكاتدرائية ) هو متاه ورائع من الشوارع ملمحا بوضوح نحو ماض العربية .
باستثناء عدد قليل من الشوارع والساحات والتي تسمح حركة المرور وأكثر بالسكان مع السياح في معظم الوقت ، و الممرات من هذا الربع المدينة ضيقة إلى حد ما ، والشوارع هادئة ، وتحيط بها مجموعة متنوعة من المباني للاهتمام ، والهندسة المعمارية التي يمكن بسهولة مقارنة مع تلك الموجودة في شوارع مدن مثل فلورنسا (إيطاليا ) ، على سبيل المثال .
الأغلبية هي بيوت خاصة ، وبعضها تكون مفتوحة للجمهور و المتاحف أو المعارض.
هناك هياكل طويل القامة ، مربعات النافذة مميزة ، والمنحوتات المعدنية مفصلة و الطنف المتدلية من هذه المباني توضح التناقض الصارخ مع رأي الخليج التي يتم الحصول عليها عن طريق الخروج من أزقة شادي بجانب الكاتدرائية و على أسوار المدينة القديمة .
