-السياحة العلاجية
وتتمثل بعدة عيون مائية منها
- عين التمر في كربلاء : من ابرز ما تتميز به هذه الواحة هي كثرة العيون المعدنية الموجودة فيها بحيث اضحت الملاذ الذي يلجأ اليه من يبحث عن علاج للامراض الجلدية وتقع عين التمر إلى الجنوب الغربي من مدينة كربلاء بمسافة 67 كم وسميت بعين التمر لكثرة التمر الموجود فيها تنتشر العيون ذات المياه المعدنية التي يخرج من اعماقها ويلاحظ كثرة الكائنات الحية الموجودة فيها ويمكن مشاهدتها بكل وضوح ومياه العيون هذه قليلة الملوحة بصورة عامة وهي تحتوي على الكلوريدات والكبريتات مما يجعلها غير صالحة للشرب لكنها مميزة في علاج الكثير من الأمراض الجلدية خاصة.
- حمام العليل في نينوى : ويتميز بمياهه المعدنية التي تحتوي صفات كيمياوية تصلح لمعالجة امراض متعددة منها أمراض الروماتيزم والتهاب الفقرات والمفاصل والأمراض الجلدية ولامراض النسائية والالتهابات والأورام المزمنة والعصبية وداء الملوك وافرازات الغدة الدرقية.
- -السياحة الرياضية
-
تعتبر السياحة الرياضية في العراق من اقل صنوف السياحة جذباً للزوار وذلك لقلة المرافق الرياضية فيه حيث تتمثل بالبطولات الدولية التي تقام في العراق ومن هذه المرافق الرياضية ملعب الشعب الدولي ومدينة البصرة الرياضية وملعب فرانسو حريري وملعب
-السياحة الدينية
تزدهر السياحة الدينية في العراق نظراً لوجود مراقد عدد من الائمة لدى المسلمين الشيعة والسنة بشكل عام من ابرزها
- ضريح الإمام علي بن أبي طالب في النجف
- ضريحا الإمام الحسين في الروضة الحسينية عليهما السلام وأخيه العباس في العتبة العباسية في كربلاء.
- ضريح الإمامين موسى الكاظم ومحمد الجواد عليهم السلام في الكاظمية قرب بغداد.
- ضريح الإمامين علي الهادي والحسن العسكري عليهم السلام في سامراء.
- ضريح الإمام أبو حنيفة النعمان في بغداد.
- ضريح الشيخ عبد القادر الكيلاني في بغداد.
- ضريح الصحابي الجليل سلمان المحمدي في منطقة المدائن قرب بغداد.
- ضريح الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان في المدائن.
- ضريح كميل النخعي في النجف.
- اضرحة هاني بن عروه ومسلم بن عقيل والمختار الثقفي في مدينة الكوفة.
- مقام الامام المهدي في مدينة الكوفة.
- ضريح عبد الله بن علي الهادي (ابن الامام الهادي) في البصرة.
- ضريح الصحابي الجليل الزبير بن العوام وطلحة بن عبيد الله في البصرة.
- ضريح الإمام القاسم بن موسى بن جعفر، أخو الإمام الرضا في محافظة بابل.
- ضريح الإمام زيد بن علي في محافظة بابل.
بالإضافة مزارات الأنبياء ومنها
- دارت في العراق الكثير من روايات الكتب المقدسة، ففي العراق عاش نوح وفيه جرت قصة الطوفان ومنه كانت رحلة إبراهيم إلى الديار المقدسة
- يوجد ضريحا آدم والنبي نوح عليهما السلام في وادي السلام في النجف وضريحا نبي الله هود والنبي صالح عليهما السلام.
- مقام النبي ذي الكفل في الحلة.
- مقاما النبي يونس والنبي شيت في الموصل.
- مقام النبي عزير في العمارة.
من اهم المدن التي تزدهر فيها السياحة الدينية
- مكتبة أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب (أسسها الشيخ الأميني)، وهناك عشرات المكتبات العامة والشخصية.
- المساجد العريقة في التاريخ والتي كانت مراكز تدريس الحوزات الدينية عبر التاريخ مثل مسجد الهندي ومسجد الطوسي.
- مسجد السهلة ومسجد الحنانة ما بين النجف والكوفة.
- مسجد الكوفة وفي داخله مقام ومنبر الإمام علي ابن أبي طالب وكذلك مقاما الشهيدين مسلم بن عقيل وهاني بن عروة ومرسى سفينة نوح.
- بقايا أثار بيت الإمارة.
ويوجود فيها عدد من المقامات والمساجد والمراقد والتي يقصدها السواح في كل فصول العام ويوجد فيها
- الروضة الكاظمية : والتي تضم مرقدي الإمامين موسى الكاظم وحفيده الامام محمد الجواد (عليهم السلام) وبني حول المرقدين مسجد واسع الإطراف وتعلوه ألان قبتان كبيرتان وأربع منائر مطلية بالذهب الخالص وقد انشيء هذا المسجد عام 1515 م.
- جامع ومرقد الإمام أبو حنيفة النعمان : هذا الجامع يقع في منطقة الاعظمية عند ضريح الإمام أبي حنيفة النعمان بن ثابت الكوفي صاحب المذهب الحنفي الذي دفن في مقابر الخيزران ثم أنشئت حول الضريح بلدة صغيرة عرفت بمحلة الاعظمية وجدد البناء شرف الملك أبو سعيد الخوارزمي في العهد السلجوقي وبنى عليه قبة كبيرة عرف بمشهد أبي حنيفة وبنى بجواره أيضا مدرسة للحنفية ثم اصاب هذا البناء الهدم والتغيير مرارا وجدد عمارته السلاطين والولاة العثمانيون.
- جامع براثا : وهو من العتبات والمزارات المعظمة عند كل من المسيحيين والمسلمين على حد سواء ويعد من أقدم جوامع بغداد في تاريخ الإسلام حتى قبل تأسيس العاصمة العباسية بقرن وثمانية أعوام وفي الرواية ان براثا كانت ديرا من أديرة النصارى يعتكف فيه راهب يدعى حبار وقد اسلم وانتقل مع الإمام علي ابن ابي طالب (عليه السلام) إلى مركز الخلافة الإسلامية الكوفة وتحول الدير إلى مسجد ظل معروفا باسم جامع براثا كان ذلك عند مرور الإمام (عليه السلام) بهذا المكان عام 37 هـ وإقامته فيه اربعة أيام وذلك لدى عودته من واقعة النهروان وقد اقتلع بيده المباركة من موضع فيه صخرة صماء سوداء اللون فنبع من مكانها ماء استحال فيما بعد إلى بئر ولا يزال الناس إلى يومنا يستشفون به وبالصخرة ذاتها بواسطة اخذ الماء من البئر وسكبه في نقرة وجدت عل وجه تلك الصخرة كمثل إناء ومن ثم غرفه وسقي المرضى والأطفال الذين يتأخر نطقهم فيشفون وتنحل عقد السنتهم إذا ما شربوا من ذلك الماء ببركة تلك الصخرة ولذلك كان هذا المسجد من المساجد المهمة في بغداد والعراق ككل
- جامع ومرقد الشيخ عبد القادر الكيلاني : ويضم مرقد الشيخ عبد القادر الكيلاني ويقع في المحلة المعروفة اليوم بباب الشيخ وكانت تسمى قديما بمحلة باب الحلبة
- جامع الخلفاء : يقع في منتصف شارع الخلفاء بمنطقة الشورجة يمكنك إن تشاهد جامعا حديثا تزينه منارة أثرية هي جزء من مسجد دار الخلافة أو جامع القصر لقد تم بناء الجامع المذكور على أيدي الخليفة العباسي المكتفي بالله عام (289- 295 هجري/ 902-908 م) اما المنارة الشاخصة اليوم فيه تعود لعــام (678 هجري / 1289 م) وترتفع المئذنة إلى 33 م عن سطح الأرض اما قاعدتها فهي باثني عشر ضلعا بمحيط 20.64 م
- –السياحة الثقافية
-
العراق مهد الحضارات تزخر أرضه بالكثير من الآثار والمواقع الأثرية المختلفة والمتعددة باختلاف الحقبة والحضارات التي نشأت فيه وامتدت اليه فمنذ نشأة الخلق وجنات عدن إلى حضارات ما قبل التاريخ وحضارة أور والأكادية والحضارات السومرية والبابلية والآشورية والآرامية والرومانية واليونانية والفارسية والإسلامية. ومن برج بابل وبوابة عشتار إلى الزقورة ومدينة الحضر وايوان كسرى والملوية والمدرسة المستنصرية وغيرها الكثير.
أربيل
- اثار جوار تاقان
- اثار قيسريان
- متحف اربيل
- المنارة المظفرية
- تل عوينة
- تل قالنج اغا
- تل قصر
- تل كلك مشك
- جوار تاقان
- حمام القلعة
- حي التعجيل
- حي العرب
- سوق القيصرية
- قشلة كوية
- قشلة مخمور
- قيصرية كوية
- كهف بويا
- كهف بێستون
- كهف شاندر
- كهف هاودیان
- مدفع الاوسطة رجب
- منارة الطاحونة الطينية
- مسجد قلعة اربيل
- -السياحة الترفيهة
-
أربيل
- اكوا پارك
- حديقة باغي شار
- متنزه روناكي
- متنزه سامي عبد الرحمن
- متنزه شاندر
- متنزه گلكە ند
- متنزه منارة
- مدينة العاب عينكاوا
- مدينة العاب فاملي فان
- حديقة عينكاوا الجديدة
–السياحة البيئية
تنتشر السياحة البيئية على ضفاف نهري دجلة والفرات وفي شمال العراق متمثلة بالشلالات والجبال والمصايف وكذلك في أهوار العراق وتعتبر مصايف أربيل من أجمل مناطق العراق ويكثر فيها السواح في فصل الصيف وأيضاً مصايف السليمانية ودهوك اما قائمة أهوار العراق فتنحصر السياحة فيها على فصل الشتاء بسبب ارتفاع دجات الحرارة فيها خلاله ومن أهم الاهوار هور الحمار وهور الحويزة وتوجد أيضاً البحيرات التي تشكل مناطق سياحية جميلة يقصدها السياح خلال مختلف فصول السنة للاستمتاع بمناظرها وطبيعتها مثل بحيرة الحبانية وبحيرة الرزازة
أربيل
من ابرز المدن التي تزدهر فيها السياحة البيئية هي مدينة أربيل شمال العراق والتي يقصدها السواح من أنحاء العراق وخارجه أيضاً في فصل الصيف بسبب اعتدال درجات الحرارة ووجود الشلالات والجبال والمصايف ومن ابرزها
- شلال كلي علي بك : وهو عبارة عن شق طوله 10 كم في ممر بين جبلي كورك ونواذنين ويبعد 60 كم عن مصيف شقلاوة ويبلغ ارتفاع شلاله 800 م عن مستوى سطح البحر وأقصى درجات الحرارة فيه 38 درجة مئوية
- شلالات بيخال : تقع هذه الشلالات في محافظة اربيل وتعتبر واحدة من اجمل المواقع السياحية في العراق وتتميز بشلالاتها وجمال مناظرها الطبيعية وبرودة مياهها واشجارها وتبتعد هذه الشلالات 10 كم عن مدينة راوندوز
- مصيف شقلاوة : يبعد 18 كم عن مصيف صلاح الدين ويرتفع 966 م عن سطح البحر وقصى درجات الحرارة فيه صيفا 35 درجة مئوية
- كهف شانيدار : ويقع في منطقة شانيدار إلى اليسار من كلي علي بك وهو اوسع كهف في شمال العراق وقد عثر في هذا الكهف على هياكل عظمية لإنسان النياندرتال
- مصيف حاج عمران : ويقع على الحدود العراق الشمالية الشرقية والى الشرق من جبل حصاروست، يبعد 69 كم عن شلال كلي علي بك ويبلغ ارتفاعه 170 م عن مستوى سطح البحر وتبلغ أقصى درجات الحرارة فيه 28 درجة مئوية خلال النهار
- مصيف جنديان : يبعد 15 كم عن قرية خليفان على الطريق الرئيس بين سوران وجومان وعد (112) كم عن اربيل وخمسة كيلومترات عن سوران وهو من المصايف المشهورة في اربيل. يشتهر بعين ماء سحرية يتدفق منها الماء بقوة في أغلب فصول العام ويجف في الخريف
- مصيف جناروك
دهوك
لاحتواءها على المصايف المتعددة والشلالات فقد ازدهرت السياحة البيئية في محافظة دهوك
- مصيف زاويته : يبعد هذا المصيف 17 كم عن مدينة دهوك وبنحو 90 كم عن مدينة الموصل وبرتفع 885 م عن سطح البحر وأقصى درجة للحرارة فيه صيفا 38 درجة مئوية ويمتاز بأشجار الصنوبر العالية
- مصيف سواره توكا : يبعد بمسافة22 كم عن مصيف زاويته وبنحو 112 كم عن مدينة الموصل ويرتفع عن سطح البحر ب (1507) م وأقصى درجات الحرارة فيه صيفا 33 درجة مئوية ويمتاز بأشجار الاسفندار والسرو
- مصيف سرسنك : يبعد عن مدينة الموصل بنحو 126 كم ويبلغ ارتفاعه 1046 م عن سطح البحر وأقصى درجة للحرارة فيه صيفا 34 درجة مئوية
- مصيف اشاوة : يبعد 5 كم عن مصيف سرسنك ويمتاز بشلال اشاوة
- مصيف انشكي : يبعد عن مصيف سرسنك 15 كم
- مصيف سولاف : يبعد عن مدينة الموصل بـ(166) كم بطريق مبلط ،ويبعد عن العمادية 5 كم ويرتفع 1150 م عن مستوى سطح البحر تصب فيه المياه بهيئة شلالات رائعة عديدة يبلغ ارتفاعه 25 م ويمتاز بكثرة الكهوف وأهمها كهف الصفي البديع الذي تظله اشجار الجوز
- مصيف ارادن : على بعد 144 كم عن الموصل وقريبا من أنشكي يقع هذا المصيف ذو الجو الصحي والمياه الوفيرة والطبيعة الخلابة كلها على ارتفاع 1400 مترا عن سطح البحر
- مصيف العمادية : يبعد عن مصيف سرسنك بنحو 37 كم ويرتفع (1985) م عن سطح البحر
السليمانية
كما هو الحال في مدن شمال العراق البقية فان السليمانية تحتل موقعاً مهما في السياحة البيئية حيث يصقدها السواح في الصيف لوجود المصايف والشلالات ومنها
- مصيف سرجنار : يبعد مصيف سرجنار 5 كم عن مركز محافظة السليمانية وتكثر فيه الأشجار الباسقة والمياه الوافرة ومساحات الظلال الواسعة ويوجد في هذا المصيف فندق سرجنار إضافة إلى عدة دور سياحية وفنادق وكازينوهات معدة لأستقبال رواد المصيف وتقديم الخدمات السياحية لهم وكذلك مدن العاب ومنتزهات
- بحيرة دوكان : تقع هذه البحيرة على بعد 71 كم عن مدينة السليمانية و141 كم عن مدينة كركوك وقد اقيمت بالقرب من سد دوكان على نهر الزاب الأسفل ولاجل راحة المصطافين انشأ قربها مجمعا سياحيا متكاملا ويتألف من 60 دارا ومطعما واسعا يتسع ل200 شخص وصالة للألعاب وكازينو وسوقا عصريا لتوفير الحاجيات الغذائية وملاعب للكبار والصغار ومسبحا ومرسى للزوارق البخارية للتجول والأستمتاع في بحيرة دوكان
- بحيرة دربندخان : تقع على بعد 65 كم من السليمانية و268 كم من بغداد وتعتبر ممتازة لرياضة الزوارق وبقية الفعاليات السياحية إلا أن السياحة فيها منحسرة بسبب طبيعة المنطقة وعدم الاهتمام بإنشاء المطاعم والمتنزهات والحدائق بالقرب منها
- شلالات احمد آوى : يقع على بعد 75 كيلومترا إلى أقصى شرق السليمانية محاذيا للحدود الإيرانية ويعتبر نقطة الحدود ما بين العراق وإيران حيث ان المسافة منه إلى الحدود الإيرانية لاتتجاوز النصف ساعة بالسيارة وارتفاعه يفوق ال2000 متر فوق مستوى سطح البحر ويقع المصيف في وسط سلسلة من الجبال الشاهقة الارتفاع ويعتبر من اهم الأماكن السياحية في المدينة