ابرز مقومات الجذب السياحي لمدينة كربلاء المقدسة :

رقية احمد جمعة

بأشـــــــــــراف

م.د. شيماء نعمة محمد

بعض النقاط المهمة التالية:

(أ)-وضع استراتيجية علمية لتطوير التنمية السياحية في كربلاء.

(ب)- ولوضع هذه الاستراتيجية موضع التطبيق لابد من تهيئة بيئة اقتصادية تقوّم آلية اقتصاد السوق.

(ج)- تفعيل دور القطاع الخاص في هذا النشاط.

(د)- اعادة النظر في الاطر المؤسساتية والقانونية بما يضمن تطوير الاستثمار الاجنبي والمحلي.

(و)- منع السكن العشوائي للزائرين  في المدينة.

(ز)- تطوير البنى التحتية في المدينة.

(ح)- التأكيد على تبني برامج شاملة للتدريب السياحي وادخال التكنلوجيا الحديثة ونظم المعلوماتية في المرافق السياحية وتسهيل دخول السائحين من خلال تقليل الروتين، وفتح بوابات الكترونية لسمات الدخول عند الوصول الى المطارات والمنافذ الحدودية.

(ط)- ادخال اللغة الانكليزية والفارسية في التعامل مع الزائرين، باعتبارهما الاداة الرئيسية لتسهيل التعامل ما يؤدي الى النهوض بالسياحة الدينية في المدينة وفق اطار ثقافي متميز.

(ن)- استعمال الحوكمة الالكترونية ووضع مركز للمعلومات الاحصائية للسياحة الدينية يوفر البيانات للباحثين والمهتمين في شؤون تطوير السياحة الدينية.

……………………………………………………
رقية احمد جمعة

بأشـــــــــــراف

م.د. شيماء نعمة محمد

العامل الديني في مدينة النجف الاشرف :

يعد العامل الديني المتمثل بالمرقد الشريف الاساس الذي نشأت بموجبه مدينة النجف (¹⁸). وان مظاهر النشاط الديني في المدينة تكشف عن العديد من المؤسسات الدينية التي تشمل المراقد والجوامع والحسينيات والمساجد والمقابر والمقامات والمزارات الدينية، وقد شغلت هذه الوظيفة مساحة قدرها (11032) هكتاراً أي بنسبة (0.17%) (¹⁹) ، من مساحة المدينة واقيمت هذه المؤسسات لأغراض دينية كأداء الفرائض الدينية التعبدية واقامة المأتم الحسينية والاحتفالات الدينية او حلقات الدرس الفقهية التي يقيمها

( 245 )طلبة الحوزة العلمية.

اهتم سكان المدينة اهتماما كبيرا بالمؤسسات الدينية الامر الذي انعكس على زيادة اعدادها لتعطي انطباعا ينسجم مع سمة المدينة الدينية، وتمثل الركيزة الاساسية المعيشة السكان بدلیل ارتباط اغلب نشاطاتهم الاخرى بنشاط او فعالية هذه المؤسسات ..