أهداف الاستثمار السياحي
هناك مجموعة من الهداف وضعها الاستثمار السياحي لتنمية واقع الاستثمار والنهوض بالكثير من المجالات ويتجلى سموها في المحاور الاتية :
- اعادة بناء وأطر إدارة المؤسسات السياحية .
- تأهيل وتطوير الادارة السياحية من الناحيتين البشرية والتقنية .
- تحديد المناطق المستهدفة في حقل السياحة على وفق مخطط عام للتنمية السياحية .
- تحديد اولويات التنمية السياحية للمواقع المختلفة وتحديد نوع وحجم الاستثمار لكل موقع بما يلئم طبيعة الموقع ونوع السياحة المستهدفة .
- رفع كفاءة المشروعات السياحية القائمة من حيث التشغيل والتطوير.
- تفعيل دور القطاع الاهلي في ادارة بعض مؤسسات الخدمة السياحية وتمويل وتنفيذ وإدارة بعض مرافق الايواء .
- دعم وتشجيع السياحة الداخلية.
- وضع مواصفات محلية لجودة الخدمات السياحية تتناسب من الناحيتين التراثية والبيئية ومتطلبات السوق السياحي وتتماشى مع المواصفات الدولية بغية الحصول على منتج سياحي منفرد ومنافس على مستوى عالمي .
- نشر ثقافة السياحة والترويج السياحي على المستوى الوطني والاقليمي والدولي (1).
- تحسين نوعية الحياة للمجتمع المضيف .
- تقديم نوعية عالية من المعلومات والخبرات بالشكل المناسب للزائرين (2) .
- المحافظة على الموارد الطبيعية والتاريخية والثقافية والموارد الاخرى المتعلقة بالسياحة بغية ضمان الاستمرار بصلاحية استخدامها في المستقبل , لأن اهمية الاستثمار في السياحة مرهونة باعتماد السياحة على تلك الموارد كنقطة جذب الى السياح .
- تنمية السياحة وفق قواعد الاستثمار تؤمن تخطيطها وإدارتها ويجنبها المشاكل البيئية أو الاجتماعية .
- الارتقاء بمستوى معايير الجودة في البيئة وهي ناحية مهمة في عملية اتخاذ قرار الزيارة من لدى السائح .
- التحديث الدوري للأنشطة والفعاليات السياحية والترويجية لتبقى مستمرة في مواكبة حاجات ومتطلبات السائح وتحقيق اهدافها التسويقية .
- توفير فرص عمل للمجتمع المحلي وتوزيع معظم العوائد السياحية على اوسع شريحة من السكان المحليين (3).