ان السياحة ( المكانية ، الاثارية ، الدينية ، البيئية ) ومتاحف الاثار والتراث ودور العرض المختلفة والمباني والاسواق والخانات والبيوت التراثية والمهرجانات والمؤتمرات والاعمال السينمائية والمسرحية والتمثيلية والفنون التشكيلية والازياء والمطبوعات والمعارض والدعاية والاعلان والصناعات الحرفية والتراث الادبي كالشعر والنثر والحكايات والروايات والقصص والامثال والموسيقى والمؤسسات التي تعنى بالطفولة والثقافة والتوعية المجتمعية تعتبر مصدرا مهما للدخل القومي ورديفا للوقود الاحفوري اذ ما تم تنشيطها وكذلك مواقع الاثار المهمة كالعواصم التاريخية وضرورة صيانتها والترويج لها وتنقيب مواقع جديدة مهمة ، اذ يوجد لدينا قائمة من عشرات الاف المواقع الاثرية التي تنتضر دورها للتنقيب والكثير منها تتاثر بصورة مباشرة بالتغيرات المناخية او بسبب وقوعها بالقرب من  مجاري الانهار الرئيسية ومواقع السدود الحالية والمستقبلية .

أهم المحاور:

  1. تشجيع المعارف التقليدية للسكان المحليين للتقليل من الفقر وتحسين الواقع الإجتماعي والإقتصادي.

  2. العمل على الحفاظ على التراث من خلال تسجيل المواقع الأثرية والتراثية والثقافية في العراق كمواقع للتراث العالمي لحمايتها من الآثار السلبية لتغير المناخ ومساهمة المجتمع الدولي في حمايتها.

  3. الحفاظ على النظم البيئية الطبيعية من التأثيرات السلبية لتغير المناخ وحماية خدمات النظم الإيكولوجية الإقتصادية للسكان المحليين وإستدامة القيم العالمية الإستثنائية في ممتلك التراث العالمي.

  4. تعزيز خطة إدارة ممتلك أهوار جنوبي العراق للتراث العالمي من خلال إضافة فقرة تقييم التأثيرات السلبية لتغير المناخ على القيمة العالمية الإستثنائية لهذا الممتلك كتراث عالمي.

الهدف الشامل: زيادة مرونة قطاع السياحة والتراث العالمي وتشجيعه كأحد أهم مصادر تنوع موارد الإقتصاد في البلد وحماية المواقع والأثرية والتراث العالمي والسكان الأصليين من مهددات تغير المناخ وتشجيع السياحة البيئية المستدامة.