رسل زياد راهي
إشــــــراف
أ. م.د مسلم محسن عبود السوداني
بعض معالم السياحة في العراق والعالم الإسلامي
القسم الاول: الاماكن المقدسة بصورة عامة وهي تشمل مكة المكرمة ولواحقها والمدينة المنورة على ساكنها واله الاف التحية والصلوات وبيت المقدس ولواحقه ومسجد الكوفة ولواحقه ومرقد ال رسول صلى الله عليه وآله في النجف الاشرف وكربلاء المقدسة والكاظمين ببغداد والرضا في خراسان والهاديين في سامراء المقدسة عليهم السلام . وكذا اولادهم عليهم السلام كمرقد السيدة زينب الكبرى في غوطة دمشق والسيدة ام كلثوم في داريا دمشق والسيدة سكينة في دمشق، والسيدة نفيسة في القاهرة والسيد محمد في بلد، وغيرها كثيراً جداً في فلسطين كجد السادة هاشم في غزة فلسطين ويحيى في اليمن وادريس في المغرب ويحيى في افغانستان وهيبت في اذربيجان وقبور النبيين والصديقين المنتشرة في جميع أصقاع العالم تقريباً.
القسم ثاني: المحال المقدسة من الصديقين والاصحاب والشهداء كمرقد اصحاب الكهف في الاردن ومحمد بن ابي بكر ومالك الاشتر في مصر وابو ايوب الانصاري في اسطنبول وعمار وادريس في رقة سوريا وما الى ذلك رضي الله عنهم جميعاً.
القسم الثالث: الاماكن التي فيها عبر وعظات وآيات عجيبات كقرى سديم الممتدة في الاردن الى جهة بصرى الشام واوائل بلاد الحجاز، وقرى عاد الاولى والثانية في حضرموت واليمن وقرية مدين واثار الاسكندر في الاسكندرية واثار الهند وافغانستان وايران بما لا يمكن حصره.
القسم الرابع: الاثار فيما تركه الاقدمون من معالم ومعارف اكثرها في بعض اشهر متاحف العالم كمتحف اللوفر في باريس، ومثاله مسلة حمورابي والجنائن المعلقة والزقورة وسور الصين العظيم وبرج بيزا وايفل واهرامات الفراعنة في مصر.
القسم خامس: المعالم الطبيعية العجيبة، كشلالات نياكارا في كندا ونهر المسسبي في امريكا، وجبال الهملايا في الهند وما شابه ذلك.
القسم سادس: الاثار الادبية لأدباء ومفكري العالم لتولستوي وكتابه الحرب والسلام، ودافنشي ولوحته الجوكندا (المونوليزا) وما شابه ذلك([1]).
القسم السابع : تعد المراقد المقدسة في العراق كمرقد الامام علي عليه السلام في النجف الاشرف و الامام الحسين واخيه ابي الفضل العباس عليهم السلام في كربلاء المقدسة والامام الكاظم والجواد عليهم السلام في العاصمة بغداد والهادي والعسكري عليهم السلام في سامراء والامام الرضا عليه السلام في الجمهورية الاسلامية اماكن مقدسة لدى جميع المسلمين .
[1] ) راجع في جميع ذلك المنجد في الاعلام لويس معلوف.