انتقال الانسان من مكان الى مكان ومن زمان الى زمان (السياحة العالمية)أو الانتقال في البلد(السياحة الداخلية)لمدة يجب ان لاتقل عن (24)ساعة بحيث لا تكون من اجل الاقامة الدائمة واغراضه تكون من اجل الثقافة او الاعمال او الدين او الرياضة …الخ(1).

وتعرف ايضا لأول مرة للاقتصاد النمساوي سكلارد عام1915م حيث عرفه : بانه نوع من العمليات، معظمه ذات صفة اقتصادية، والتي تعود مباشرة الى حركة الاجانب في دخولهم وبقائهم داخل وخارج البلد، في المدينة او الاقليم.

وعرفه هانزيكر وكرايف عام 1941م بانه “مجموعة من الظواهر والعلاقات الناتجة عن السفر والبقاء لغير المقيمين، والتي لا تقود الى الاقامة الدائمة ولا ينتج عنه اي نشاط مادي ” .

وعرفته جمعية السياحة الانجليزية عام1976م “انه حركة موقتة ولفترة قصيرة للناس، الى مناطق القصد خارج المكان الذي تعودوا فيه على العيش والعمل والنشاط ، والتي تضم جميع الاغراض”(2).

وتعريف الامم المتحدة عام1994م والذي يعطي ثلاث اشكال من السياحة ولاعتبارات احصائية،   هي(3):

1)  السياحة المحليةDomestic Tourism: والتي تشمل المسافرين من مواطني بلد ما داخل حدود بلدهم.

2)  السياحة الوافدةInbound Tourism: والتي تشمل السفر الاجانب الى ذلك البلد.

3)  السياحة الخارجيةOutbound Tourism: والتي تشمل سفر مواطنو ذلك البلد الى البد اخر، عدا البلد الاصلي.

وبنفس هذه المفاهيم اوردت الامم المتحدة ثلاث تصانيف اخرى للسياحة وهي:

  

      1)السياحة الداخليةInternal Tourism: والتي تضم السياحة المحلية Domestic Tourism  والسياحة الوافدة Inbound Tourism.

       2)السياحة الوطنية National Tourism والتي تضم السياحة المحلية Domestic Tourism  والسياحة الخارجية Outbound Tourism.

     3)السياحة الدولية International Tourism: والتي تضم السياحة الوافدة Inbound Tourism والسياحة الخارجية Outbound Tourism .

(1) زيد منير عبودي, فن ادارة الفنادق والنشاط السياحي, ص 169 .

(2) اسعد حماد ابو رمان وعادل سغيد الراوي, السياحة في الاردن, ط1, اثراء للنشر والتوزيع, 2009, ص31.

(3) المصدر نفسه, ص32.